الصفحة الرئيسية
اتصل بنا
دليل الأطباء
صفحات الاطباء
English
من نحن
زوايا
المقدمة
شخصية العدد
ملف العدد
فخر الاردن
صحة قلبك
الراحة النفسية
علاقات انسانية صحية
رياضة وصحه
أبراج صحية
شغب
دراسات
مقدمة
مركز التحالليل الطبية
سكري صحي
تغذية صحية
صحة المرأة
التوحد
شركات طبية
السياحة والأثار
اسعافات أولية
قصة
عيادة قلب الاردن
ريبورتاج
ملف الأباء والابناء
القطاع الطبي المؤنث
منوعات طبية
بقلم طبيب
امراض الاطفال
امراض الكلى للاطفال
الإعاقة العصبية والألم المزمن
أمراض الأعصاب والدماغ
أمراض انف واذن وحنجرة
الامراض الباطنية
أمراض جلدية وتناسلية
أمراض الجهاز الهضمي والكبد
طب الأسرة
أمراض وجراحة العيون
أمراض وجراحة النسائية والتوليد
أمراض روماتيزم ومفاصل
أمراض سكري وغدد صماء
الامراض الصدرية
أمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية
أمراض الدم والأورام
أمراض الدم والأورام للأطفال
الاشعة العلاجية للاورام
الطب النووي
أمراض قلب وشرايين
امراض القلب للاطفال
تغذية سريرية
جراحة الاطفال
جراحة الاوعية الدموية
جراحة قلب وشرايين وصدر
جراحة عظام ومفاصل
الطب الطبيعي والتاهيل
جراحة التجميل والترميم
جراحة الاعصاب والدماغ
جراحة اعصاب ودماغ الاطفال
جراحة عامة وجهاز هضمي والمنظار
الطب العام
الطب النفسي
الرعاية التلطيفية
الطب الصيني
التداخلات الجراحية
طب وجراحة الاسنان
تقويم الاسنان
تحاليل طبية
مركز المعلومات الدوائية
اصدارات
طبيبك
الصفحة الرئيسية
>>
امراض القلب والشرايين
>> د. أيمن حمودة استشاري أمراض القلب والشرايين
د. أيمن حمودة استشاري أمراض القلب والشرايين
التعليقات
Tweet
البورد الأمريكي في أمراض القلب والشرايين
ارتبط اسمه بدراسات القلب على مستوى الشرق الأوسط اهتم بإجرائها لمعرفة ما يميز أمراض القلب
والشرايين لدى الدول العربية عن باقي دول العالم. قام في البداية بدراسة العوامل المسببة لأمراض القلب
وأصبح هو ومجموعة أطباء القلب الأردنية للبحث
JCC
من الرياديين في اختصاص أمراض القلب على مستوى عربي إذ أسهمت دراساتهم بفهم خصوصية هذه الأمراض في منطقتنا وبذل مجهوداً كبير في توعية
المجتمع الأردني وتوعية مرضاه
.
أجرينا هذا اللقاء القيم المحتوي على معلومات هي خلاصة الخبرة والعلم والبحث العلمي، علنا معا
نستطيع تخفيف هذا المرض والسيطرة على العوامل المؤدية إليه شيئا فشيئا لنؤخر قدر الإمكان ظهور هذه
الأمراض التي تزور الأردنيين عشرة أعوام قبل المرضى في الدول الأجنبية
.
انه الدكتور أيمن جابر حمودة، استشاري أمراض الشرايين والقلب والقسطرة العلاجية / البورد الأمريكي
حاورته حنان الفقهاء
قلب الأردن: ما هي أكثر الأمراض القلبية المنتشرة في الأردن والدول المجاورة؟
د. أيمن حمودة: إن الأمراض القلبية المنتشرة على مستوى
أي منطقة وأي دولة في العالم، هي أمراض الشرايين بمعنى
أن الجلطات القلبية وتصلب الشرايين خاصة التاجية، هي
المسبب الأول للوفاة في جميع أنحاء العالم، بما فيها الأردن
.
ولو جمعنا عدد الوفيات في أي بلد بالعالم بالقلب نجد
أنها تساوي مجموع عدد الوفيات من الأمراض المُعدية
والسرطانات وحوادث السيارات، دون أن ينطبق هذا على
آخر سنتين بسبب الكورونا
.
قلب الأردن: ما هي أسباب وعوامل الإصابة
بأمراض القلب والجلطات القلبية؟
د. حمودة: عوامل الخطر التي تؤدي إلى هذا المرض هي
موجودة بكثرة، وتعد أهم العوامل التي تؤدي إلى تصلب
الشرايين هي ضغط الدم والسكري والسمنة والكوليسترول
والكسل وعوامل وراثية، وهي عوامل منتشرة بالأردن بشكل
مزعج، فالأردن يعتبر من أعلى الدول في نسبة المدخنين في
العالم، وكلمة تدخين يمتهنها الصغار، فعندما يكون الشباب
هم المدخنين الأساسيين، والمدخن معرض للمرض في عمر
مبكر، ومن هنا توجد حقيقة مؤلمة لأمراض القلب في الأردن
هي أن معدل عمر الإنسان الذي يصاب بأمراض القلب
أقل بـ
10
سنوات من مثيله في الغرب حيث يصاب الناس
بأمراض القلب في الدول الغربية بمنتصف الستينات بينما
في الأردن في منتصف الخمسينات من العمر، وهذا لا
يمنع أن نرى أشخاصا بعمر الـ
20
و
30
و
40
و
% 99
من
هؤلاء بحسب دراساتنا ممن هم دون عمر
55
هم مدخنون،
فالتدخين يرفع الكوليسترول الضار ويخفض الكوليسترول
المفيد ويؤدي إلى اعتلال بطانة الشرايين فتصبح غير ملساء
وتلتصق بها الصفائح وعوامل التجلطات، إضافة الى تقلص
الشرايين وجميعها عوامل تؤدي إلى تصلب الشرايين
.
كما أن مرض السكري لم يعد ذلك المرض المقترن بكبار
السن، فنرى أشخاصا بعمر
20
و
30
يصابون بالسكري من
النوع الثاني، ووجود هذه العوامل مجتمعة من ضغط وسكري
وتدخين يسبب مشكلة كبيرة، وتتفاقم المشكلة آكثر بوجود
الكسل ونمط الحياة الغير صحي وزيادة الوزن
.
يعد ارتباط مرض السكري وتصلب الشرايين مرتبط بعامل
زمني، حيث يزيد معدل الاصابة بالتصلب مع مرور الوقت،
لأن السكري يقلل من نسبة الكوليسترول المفيد، ثانيا وجود
سكر في الدم يؤثر على بطانة الشرايين فخلايا الصفائ
ح.
الدموية تصبح لدى مرضى السكري كبيرة الحجم وتلتصق
ببعضها وبالتالي تصبح نسبة التخثر لدى مريض السكري
أكثر من الشخص السليم وبنفس عمره. فالسكر إذن مرض
يؤدي للجلطات
.
قلب الأردن: ما هي الأعراض المصاحبة
لفشل القلب وكيف يتم تشخيصه؟
القلب هو العضو الذي يضخ القلب للجسم ووظيفته أن يمد
كل عضو في الجسد بالدم، ويستطيع الإنسان أن يزيد
قوة القلب وأدائه
10
مرات في حالات الرياضة، أما فشل
القلب هو أن تصبح كمية الدم للجسم قليلة ويصاحبه شعور
بالإعياء والتعب وضيق النفس وتجمع السوائل، ومن أهم
أسباب الإصابة به هو تصلب الشرايين والشرايين التاجية
التي تغذي عضلة القلب حتى تقوم بضخ الدم، ووجود هذه
العوامل يؤدي إلى ضعفها
.
وهنالك أسباب أخرى كالوراثة، فالشخص قد يرث جينات
تضخم القلب وعضلة القلب فنرى أكثر من شخص في
العائلة لديهم ذات المرض، وهنالك أسباب مثل تناول الكحول
والمخدرات وعدم السيطرة على ضغط الدم، وأمراض
الصمامات
.
أما الآن فمن أكثر أسباب ضعف العضلة هو فيروس كورونا،
فالالتهابات الفيروسية من أهم الأسباب التي يرى الأطباء
أنها مسببة لمرض فشل القلب، العامين الأخيرين
.
قلب الأردن: هل يسبب فشل القلب
مضاعفات وأمراض أخرى في القلب أو باقي
أجهزة الجسم؟
صحيح إن القلب حين يبدأ يضعف ولا يعطي حاجة الجسم
الكافية من الدم، يؤدي ذلك إلى أمراض منها الفشل الكلوي
لأن الكلى تعتمد على قوة الدم، فالكثير من الناس يصبح
لديهم كسل في الكلى، إضافة إلى ضعف التروية الدماغية،
وسوائل في الرئتين وتجمع سوائل في البطن، وفي بعض
حالات ضعف القلب المتأخرة يؤدي الى نقص حاد في الوزن،
فالقلب يفرز مواد هرمونية وبروتينات تضعف الشهية وتؤدي
الى ضمور العضلات وتضعفها ويصبح المريض غير قادر
حتى على أداء وظائفه ونشاطاته اليومية
.
قلب الأردن: هل يوجد علاج لفشل عضلة
القلب؟
بالطبع يوجد علاج، في القديم كان يعطى للمرضى أدوية
محددة للأسف، أما الآن فإنه يوجد عدة أنماط لعلاج فشل
عضلة القلب، النمط الأول العلاج بالأدوية والثاني العلاج عند
أطباء كهرباء القلب، والثالث العلاج بالأجهزة المقوية للعضلة
.
بالنسبة للأدوية يوجد مجموعة نسميها الأعمدة الأربعة
لعضلة القلب وهي مهمة ً جدا، حيث وجد الأطباء أنها تحسن
من عضلة القلب بنسبة لا بأس بها، وفي الماضي كانت
نسبة التحسن بالعضلة قليلة جدا، أما الآن هنالك تحسن
في قوة عضلة القلب عند أخذ هذه الأدوية، وواحد من هذه
الأدوية هو دواء يستخدم لمرضى السكري حيث يوجد أدوية
حديثة للسكري أصبحت تعطى لمرضى السكري ويلاحظ
أنها تحسن من عضلة القلب فأصبحت تعطى لمرضى القلب
الذين لا يعانون من السكري لتقوية العضلة دون أن يحدث
ذلك هبوطا في معدل السكر. وهناك الأدوية الثلاثية الأخرى
(
ساكيوبترل/ فالسارتان ومثبطات بيتا ومثبطات هرمون
الغدة الكظرية
)
أيضا على المريض الالتزام بنمط حياة صحي وليس الاعتماد
على الأدوية فقط، فعليه تقليل تناول الملح وممارسة الرياضة
وخاصة ممارسة المشي والانتباه للوزن
أما العلاجات الثانية المتقدمة فهي زراعة مضخة تحت القلب
تأخذ الدم من القلب وتضخه إلى الأبهر فيصبح القلب من
جهده، وفي بعض الحالات عندما يرتاح القلب تعود العضلة
لطبيعتها وتتم إزالة المضخة، وهي ذات حجم صغير كانت
توضع كجسر لزراعة القلب سابقا
.
كما أن العلاج الأخير الذي يتم اللجوء إليه هو زراعة القلب،
إلا أن المشكلة تبقى من أين نحصل على متبرعين للقلب، نحن
بحاجة لثقافة مجتمعية في التبرع بالأعضاء، لكن الآن مع
الأدوية الحديثة تب ّين أن عمليات زراعة القلب تلزم أقل من
السابق بسبب البدائل والعلاج بالأدوية التي باتت تقلل من
حاجتنا للزراعة. هنالك نزعة جديدة عند مرضى هبوط القلب
فهنالك مرضى يتحسنون وهنالك عدد لا بأس به منهم تعود
العضلة لديهم إلى وضعها الطبيعي وهذا يعود إلى العلاج
بالأدوية الجديدة والالتزام بنمط حياة صحي وإلمام الطبيب
بالمعلومات الحديثة
.
قلب الأردن: متى يتم التدخل الجراحي؟
نحن نعلم أن كلمة تضيق في شرايين القلب تعني أننا
ننظر إلى الشرايين التاجية ونرى أن ثلاثة شرايين أساسية
الأمامي النازل والأيمن والخلفي، فعندما نرى لدى بعض
المرضى تضيق واحد فقط لا نجري جراحة، أما اذا كان
عدد التضيقات أكثر وشدة التكلس وتعرج الشرايين هو من
يحدد طريقة العلاج، طريق القلب المفتوح. وبالنسبة للعمليات
للقلب نفسه والعضلة فالصمامات نفسها التي تؤدي إلى
ضعف العضلة، في الماضي كانت الحلول هي تغيير الصمام
بصمامات معدنية أو لحمية من مصدر حيواني، وأصبح
هنالك الأن إمكانية تغيير للصمامات بالقسطرة دون جراحة،
ومنها الصمام الأبهر والتاجي والآن الصمام الثلاثي
.
المضاعفات في عمليات القسطرة أقل، لكن بالنسبة لو قمنا
بمقارنة لـ
100
شخص عولجوا بشبكات و
100
قاموا بعملية
قلب مفتوح وتابعناهم لـ
5
سنوات سنجد أنه يوجد تساوي
في مدة بقاء الإنسان على قيد الحياة، لكن هنالك أفضلية
لمريض الجراحة أنه ورغم الألم لكن الداعي لتوسيع الشرايين
مرة أخرى أقل، أما في عمليات القسطرة والشبكات فإن
المريض لا يعاني من ألم جراحة ويمكنه مغادرة المستشفى في
نفس اليوم لكن تبقى هنالك أجسام معدنية بالجسم قد تؤدي
إلى تضيق في الشرايين مرة أخرى بنسبة
4%
-
2
بالسنة
وهي نسبة قليلة لكنها موجودة، وقد يحتاج لتوسيع للشرايين
مرة أخرى وإجراء للقسطرة، لكن مدة بقاء الإنسان على قيد
الحياة متساوية
.
قلب الأردن: هل أصبحت أمراض القلب
تخص الشباب أيضا بعد أن كانت سائدة لدى
كبار السن ولماذا؟
وجود عوامل الخطر المتراكمة في المجتمعات هي التي
تقرر العمر، ففي الغرب التدخين قليل جدا وهم يهتمون
بصحتهم ويتابعون معدل السكر، ويمارسون الرياضة،
فبالتالي أمراض الشرايين لديهم هي أمراض شيخوخة،
أما في المجتمعات العربية للأسف فهي أولا مجتمعات شابة،
ثانيا عوامل الخطر موجودة وتفتقر إلى اتباع نظام صحي
فالإنسان مهتم بمشاغل الحياة والوعي قليل وبالتالي تكون
الاصابة بأعمار صغيرة
.
كما ان مرض السكري في بلادنا يميل إلى أن يصيب
الأعمار الأقل في الوقت الحالي، فهنالك نسبة لا بأس بها من
الأشخاص الذين كانوا من الممكن أن يصابوا بالسكري بعمر
كبير باتوا يصابون به بعمر الشباب، وبالتالي يؤثر على القلب
والعيون والكلى والأعصاب
.
قلب الأردن: ما هي أهم الدراسات التي
تخص أمراض القلب؟
نحن مجموعة أطباء القلب الأردنيين للأبحاث ،
JCCG
منذ
سنة
2000
ونحن نقوم بدراسات على أمراض القلب في
الأردن، قمنا بدراسة
JOHART
والتي بحثت في عوامل
خطر الإصابة بتصلب الشرايين في الأردن على
5000
مريض واكتشفنا أن
% 95
من الأردنيين المصابين بأمراض
القلب لديهم عامل أو عاملين خطر، وهي عوامل كلاسيكية،
فجميعهم يعانون من الضغط والسكري والكوليسترول
ومدخنين، وبالتالي تغيير نمط الحياة كفيل في الحد من
أمراض القلب، فاكتشاف الكوليسترول مبكرا حتى بدون أن
يذهب الشخص صائما للفحص، فلا داعي للصيام لفحصه،
الصيام فقط لفحص الدهون إن الدهون الثلاثية تؤثر على
البنكرياس ولا علاقة لها بالقلب بشكل عام، وإنما ما يعمل
على تضييق الشرايين هو الكوليسترول الضار
.
LDL
فالمريض عليه أن يغير من نمط حياته وأن يفحص بشكل
دوري السكري والضغط والكوليسترول، في حال كان الفحص
طبيعيا يمكن للشخص القيام بالفحص دوريا، أما في حال
كان مرتفعا، ممكن أن يقوم بإعادة الفحص كل
6
أشهر، أو
سنويا، وعليه مراجعة طبيب قلب ليعطيه خطة للعلاج
.
إن أدوية الكوليسترول على عكس ما يعتقد الأشخاص بأنها
ضارة بل هي في غاية الأهمية ففي الغرب يقومون بإعطاء
أدوية الكوليسترول لأطفال بعمر
11
-
5
سنة، حيث تعتبر أدوية
الكوليسترول آمنة، وقد أثبتت دراسات عديدة جدا أنها تخفف
من نسبة الإصابة بالجلطات الدماغية والقلبية في المستقبل
.
وعودة لدراساتنا فقد قمنا أيضا بدراسة على الجلطات
القلبية لدى مرضى السكري، ودراسات عن محفزات
الجلطات القلبية بالأردن ووجدنا أن الغضب في الأردن أكثر
محفز للجلطات ووجدنا أن يوم الجمعة هو أكثر يوم للإصابة
بها، أما في الغرب فيكون يوم الاثنين، هو اليوم الذي تحدث
فيه الجلطات أكثر من الأيام الأخرى
.
قمنا بدراسات أيضا على الرفة الأذينية التي تؤدي إلى
الإصابة بالجلطات الدماغية وقمنا بها على
2000
مريض
ونحن الآن بانتظار نتائج على مدة سنة
.
وقمنا أيضا بدراسة للضغط النفسي الناتج عن جائحة
كورونا على الأشخاص الذين لم يصابوا بكورونا، لكن
لأشخاص فقدوا وظائفهم، أو توفي لهم عزيز، وآخرين فرض
عليهم الحظر أو العزل، جميعها مؤثرات نفسية أدت إلى
وجود جلطات لديهم وقد أجريناها على
300
حالة وقمنا
بنشرها في المؤتمر الأمريكي الطبي لهذا العام
.
وآخر دراسة قيد التنفيذ الأن هي عوامل خطر إصابة القلب
ضمن النساء صغيرات السن، فهي فئة لم تدرس من قبل
من عمر
50
-
18
سنة وهي الأقل عرضة وذلك لأن لديهن
هرمونات نسائية تقيهن الإصابات الشريانية. فهنالك عوامل
حديثة غير الضغط والسكري والدهون والدخان، فهنالك
عوامل كالولادة فالسيدة التي أصيبت بارتفاع الضغط
والسكري أثناء الحمل، أو من انجبت قبل الأسبوع ،
36
والتي لديها مرض تكيس المبيض، فلديهن أخطار الاصابة
بأمراض قلبية فهي عوامل غير كلاسيكية، بل عوامل حديثة
.
ماذا توجه رسالة للمرضى والأطباء؟
مهم جدا الآن لكل المجتمع الأردني، أن ينتبه لأرقام وسلوكيات
معينة، وهي فحص الضغط والسكري والكوليسترول الضار، وأن
يقوم بتغيير سلوكياته من التدخين والرياضة والوزن والطعام
.
فالضغط المثالي هو تحت ،
90
/
140
والسكري التراكمي أقل
من ،٪
5
.
8
والكوليسترول الضار لمن لا يعانون أمراض القلب
أقل من
110
ملغم/ دسم ،٣ويعد المشي لمدة نص ساعة
3
مرات بالأسبوع والامتناع عن التدخين من أهم طرق الوقاية.